النوي سنتر NouiCentre
مرحبا بك في منتديات النوي سنتر لرؤية جميع المواضيع إضغط على زر تسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

النوي سنتر NouiCentre
مرحبا بك في منتديات النوي سنتر لرؤية جميع المواضيع إضغط على زر تسجيل
النوي سنتر NouiCentre
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» حتى تأتيهم البينة
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 1:17 من طرف admin

» العزة في الجهاد
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 1:13 من طرف admin

» "كفى استحمارا" الحلقة الأولى والثانية
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 1:01 من طرف admin

» نصيحة للشيعة الذي يعتقد أن دينه صحيح يدخل والذي لا يعتقد دينه صحيح لا يدخل
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 0:56 من طرف admin

» جرائم الشيعه ضد اهل السنه فى العراق (وثائق وصور)!!!!!!!!
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 0:54 من طرف admin

»  أرشيف لجرائم الشيعه في أهل السنة بالعراق
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأحد 27 سبتمبر 2015 - 0:51 من طرف admin

» مخططات الصيانة لجوالات Samsung
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالسبت 23 مارس 2013 - 0:13 من طرف مختارعقلان

» تقييد البث وإغلاق قنوات بمصر
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالأربعاء 13 أكتوبر 2010 - 20:30 من طرف 

» الولاء والبراء في عقيدة أهل السنة والجماعة
اركان الاسلام_الركن الخامس Emptyالثلاثاء 16 مارس 2010 - 1:19 من طرف نسمة الايمان


Tracked by Histats.com
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
asma - 1073
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
annes - 222
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
dalele - 196
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
islem - 175
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
anfel - 167
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
نور اليقين - 166
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
amani - 162
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
akrem - 158
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
sami - 153
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 
soso - 61
اركان الاسلام_الركن الخامس Vote_rcapاركان الاسلام_الركن الخامس Voting_barاركان الاسلام_الركن الخامس Vote_lcap 

facebook

اركان الاسلام_الركن الخامس

اذهب الى الأسفل

اركان الاسلام_الركن الخامس Empty اركان الاسلام_الركن الخامس

مُساهمة من طرف asma الثلاثاء 1 يوليو 2008 - 21:11

اركان الاسلام_الركن الخامس_الحـــج

1. تعريفه:
- الحج في اللغة: القصد، يقال حج إلينا فلان أي قصدنا وقدم إلينا.
- وفي الشرع: هو القصد إلى مكة لأداء النسك بصفة مخصوصة في وقت مخصوص وبشروط مخصوصة.

2. حكمه:
قد أجمعت الأمة على وجوب الحج على المستطيع مرة واحدة في العمر، وعلى كونه أحد الأركان الخمسة التي بنى عليها الإسلام؛ قال الله تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ} [آل عمران: من الآية97] وقلا رسول الله r: "بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان وحج بيت الله" متفق عليه. وقال r في حجة الوداع: "يا أيها الناس إن الله فرض عليكم حج البيت فحجوا" رواه مسلم.

3. فضله والحكمة من مشروعيته:
قد جاء في فضل الحج نصوص كثيرة منها قوله تعالى: {وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ} [سورة الحج، الآيتان 27،28]. ويشتمل الحج على منافع عظيمة للمسلمين أجمعين، دنيوية وأخروية، ففيه تجتمع عبادات متنوعة كالطواف بالكعبة والسعي بين الصفا والمروة والوقوف بعرفة ومنى ومزدلفة ورمي الجمار والمبيت بمنى وذبح الهدي وحلق شعر الرأس وكثرة ذكر الله تقرباً إلى الله وتذليلاً له وإنابة إليه؛ لذلك كان الحج من أعظم أسباب تكفير الذنوب ودخول الجنة.
فعن أبي هريرة t قال:" سمعت رسول الله r يقول: من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه" رواه البخاري ومسلم.
وعنه أن رسول الله r قال: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة" رواه البخاري ومسلم.
وعنه t قال: "سئل رسول الله r أي الأعمال أفضل؟ قال: "إيمان بالله ورسوله. قيل: ثم ماذا؟ قال: جهاد في سبيل الله. قيل: ثم ماذا؟ قال حج مبرور" متفق عليه.
وعن عبد الله بن مسعود t قال: "قال رسول الله r: تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة" رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
ومن منافع الحج التقاء المسلمين من كل فج عميق ببعضهم في بقعة هي أحب البقاع إلى الله وتعارفهم وتعاونهم على البر والتقوى وتساويهم في الأقوال والأذكار والأعمال، وهذا فيه تربية لهم على الوحدة والاجتماع على العقيدة والعبادة والهدف والوسيلة، وباجتماعهم هذا يحصل بينهم التعارف والتقارب وسؤال بعضهم عن البعض الآخر مصداقاً لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [سورة الحجرات، الآية13]

4. شروط وجوبه:
‌أ. لا خلاف بين أهل العلم أن الحج يجب بشروط خمسة، هي: الإسلام والعقل والبلوغ والحرية والاستطاعة.
وأما المرأة فيشترط لوجوبه عليها وجود المحرم في السفر إلى الحج، لقوله r في حديث أبي هريرة t "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر تسافر مسيرة يوم إلا ومعها ذو محرم" متفق عليه.
وقد قسّم الفقهاء هذه الشروط إلى ثلاثة أقسام:
الأول: منها ما هو شرط للوجوب والصحة، وهو الإسلام والعقل، فلا حج على الكافر والمجنون، ولا يصح منهما، لأنهما ليسا من أهل العبادات.
الثاني: منها ما هو شرط للوجوب والإجزاء وهو البلوغ والحرية، وليسا بشرط للصحة، فلو حج الصبي والمملوك صح حجهما ولم يجزئهما عن حجة الإسلام.
الثالث: ومنها ما هو شرط للوجوب فقط وهو الاستطاعة. فلو حج غير المستطيع بمشقة، وسار بغير زاد ولا راحلة كان حجه صحيحاً.
‌ب. حكم النيابة في الحج.
لا خلاف بين أهل العلم أن من مات قبل أن يتمكن من الأداء سقط عنه الفرض. أما من مات بعد التمكن فهل يسقط عنه الحج بالموت أو لا؟
الصحيح إن شاء الله تعالى أنه لا يسقط عن الميت، ويلزم الورثة أن يحجوا عنه من ماله، أوصى بذلك أو لم يوص، فهو واجب استقر عليه كالدين سواء بسواء؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة نذرت أن تحج فماتت، فأتى أخوها النبي r فسأله عن ذلك فقال: "أرأيت لو كان على أحتك دين أكنت قاضيه؟ قال: نعم، قال: فاقضوا الله فهو أحق بالوفاء" رواه النسائي.
‌ج. من لم يحج عن نفسه هل يحج عن غيره؟
الصحيح أنه لا يحج عن غيره ما لم يحج عن نفسه أولاً، للحديث المشهور أن النبي r سمع رجلاً يقول: لبيك عن شبرمة، قال: من شبرمة؟ قال: أخ لي أو قريب لي، فقال عليه الصلاة والسلام: حجت عن نفسك؟ قال لا. قال: حج عن نفسك ثم حج عن شبرمة" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه والبيهقي وصححه.
والصحيح أنه تصحّ النيابة في الحج العاجز غير القادر؛ لحديث الفضل بن عباس رضي الله عنهما وفيه أن امرأة من خثعم قالت: يا رسول الله إن فريضة الله على عباده في الحج أدركت أبي شيخاً كبيراً لا يثبت على الراحلة أفأحج عنه؟ قال: نعم" وذلك في حجة الوداع. متفق عليه واللفظ للبخاري.
‌د. هل وجوب الحج على الفور أم على التراخي؟
الراحج من أقوال أهل العلم إن شاء الله تعالى أنه يجب على الفور متى توفرت شروط وجوبه؛ لعموم قوله تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً}[سورة آل عمران، الآية:97] وقوله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} [سورة البقرة، الآية:196] وقد جاء في الحديث عن ابن عباس رضي الله عنهما قوله r "تعجلوا إلى الحج، يعني الفريضة، فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له" رواه أبو داود وأحمد والحاكم وصححه.

5. أركان الحج:
أركان الحج أربعة: أ. الإحرام
ب. الوقوف بعرفة
ج. طواف الزيارة
د. السعي بين الصفا والمروة.
فهذه الأركان لا يتم الحج بدونها.
الركن الأول: الإحرام
تعريفه: هو نية الدخول في النسك.
مواقيته: مواقيت الاحرام بالحج نوعان: زمانية، ومكانية.
- المواقيت الزمانية: هي أشهر الحج التي قال الله تعالى فيها: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ} [سورة البقرة، الآية:197] وهي: شوال وذو القعدة وذو الحجة.
- المواقيت المكانية: هي الحدود التي لا يجوز للحاج أن يتعداها إلى مكة بدون إحرام، وهي خمسة:
الأول: (ذو الحليفة) وتسمى الآن "آبار علي" وهي ميقات أهل المدينة. وتبعد عن مكة (336) كلم أي (224) ميلا.
الثاني: (الجحفة) وهي قرية بينها وبين البحر الأحمر (10) كلم، وتبعد عن مكة (180) كلم أي (120) ميلا، وهي ميقات أهل مصر والشام والمغرب ومن وراءهم من أهل الأندلس والروم والتكرور. ويحرم الناس الآن من (رابغ) لأنها بمحاذاتها بقليل.
الثالث: (يَلَمْلَم) ويسمى الآن (السعدية) وهو جبل من جبال تهامة. ويبعد عن مكة (72) كلم أي (48) ميلا، وهو ميقات أهل اليمن، وأهل جاوه والهند والصين.
الرابع: (قَرْن المنازل) ويسمى الآن "السيل الكبير" ويبعد عن مكة (72) كلم أي (48) ميلا، وهو ميقات أهل نجد والطائف.
الخامس: (ذات عرق) ويسمى الآن (الضَّريبة)، وسمي بذلك لأن فيه عرقاً، وهو الجبل الصغير، ويبعد عن مكة (72) كلم أي (48) ميلا، وهو ميقات أهل المشرق والعراق وإيران.
وهذه المواقيت المكانية هي الحدود التي لا يجوز للحاج أو المعتمر أن يتعداها إلى مكة بدون إحرام.
وقد بينها رسول الله r كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: "وقت رسول الله r لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، ولأهل اليمن يلملم، هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن مم أراد الحج أو العمرة، ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ، حتى أهل مكة من مكة" متفق عليه.
ولمسلم من حديث جابر -t-: "مهل أهل العراق ذات عرق" ومن لم يمر في طريقه بميقات من تلك المواقيت فإنه يحرم إذا علم أنه حاذى أقربها منه، وكذلك من ركب طائرة فإنه يحرم إذا حاذى أحد هذه المواقيت من الجو، ولا يجوز له تأخير الإحرام إلى أن يهبط في مطار جدة كما يفعله بعض الحجاج، فإن جدة ليست ميقاتاً إلا لأهلها، أو من نوى الحج أو العمرة منه، فمن أحرم من غيرهم فقد ترك واجباً وهو الإحرام من الميقات فيكون عليه فدية.
وكذا من تعدى الميقات بدون إحرام فإنه عليه أن يرجع إليه، فإن لم يرجع فأحرم من دونه فعليه فدية، بأن يذبح شاة، أو يأخذ سبع بدنة أو سبع بقرة، ويوزع ذلك على مساكين الحرم، ولا يأكل منه شيئاً.
صفته: يستحب قبل الإحرام التهيؤ له، بالاغتسال، والتنظيف وأخذ ما يشرع أخذه من الشعر والتطيب في بدنه، وأن يتجرد الذَّكرُ من المخيط، ويلبس إزاراً ورداءً أبيضين نظيفين.
والأصح أنه ليس للإحرام صلاة تخصه، لكن إن صادف وقت فريضة أحرم بعدها، لأن النبي r أهلّ دبر الصلاة ثم يخير أن يحرم بما شاء من الأنساك الثلاثة، وهي التمتع، والقران والإفراد.
- والتمتع: أن يحرم بالعمرة في أشهر الحج، ويفرغ منها، ثم يحرم بالحج في عامه.
- والقران: أن يحرم بالعمرة والحج معاً، أو يحرم بالعمرة ثم يدخل عليها الحج قبل شروعه في طوافها، فينوي العمرة والحج من الميقات، أو قبل الشروع في طواف العمرة، ويطوف لهما ويسعى.
- والإفراد: أن يحرم بالحج فقط من الميقات، ويبقى على إحرامه حتى يؤدي أعمال الحج.
وعلى المتمتع والقارن فدية إن لم يكن من حاضري المسجد الحرام.
واختلف في أي هذه الأنساك أفضل، والذي عليه بعض كبار المحققين من أهل العلم أنه التمتع.
ثم إذا أحرم بأحد هذه الأنساك لبى عقب إحرامه، فيقول: "لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك".
ويكثر من التلبية، ويرفع الرجل بها صوته.
محظوراته: وهي ما يحرم على المحرم فعله بسبب الإحرام، وهي تسعة
asma
asma
المشرف العـــام
المشرف العـــام

انثى عدد الرسائل : 1073
العمر : 39
الأوسمة : اركان الاسلام_الركن الخامس 1187177599
البلد : اركان الاسلام_الركن الخامس Female49
نقاط : 8602
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

http://www.nouicentre.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى